داليا الحب
هذة الرسالة تفيد انك غير مسجل لدينا في منتدي داليا الحب فاذا كنت غير مسجل اضغط علي ايقونة ....التسجيل ...اسفل المربع واذا كنت مسجل اضغط علي ايقونة ...دخول ....وشكرا نتمني لكم تصفح ممتع
داليا الحب
هذة الرسالة تفيد انك غير مسجل لدينا في منتدي داليا الحب فاذا كنت غير مسجل اضغط علي ايقونة ....التسجيل ...اسفل المربع واذا كنت مسجل اضغط علي ايقونة ...دخول ....وشكرا نتمني لكم تصفح ممتع
داليا الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

داليا الحب

منتدى داليا الحب والرومانسيه اهلا بكم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخوللا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎ BNNr
المواضيع الأخيرة
» الحب الحقيقي
لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎ Emptyالجمعة نوفمبر 30, 2012 6:03 am من طرف asma

»  احلى نكت 2011
لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎ Emptyالأربعاء سبتمبر 14, 2011 9:10 pm من طرف صمت الجروح

» ما هي اصعب انواع الحب لديك..؟؟؟
لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎ Emptyالأربعاء سبتمبر 14, 2011 9:00 pm من طرف صمت الجروح

» صور مضحكه
لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎ Emptyالأربعاء سبتمبر 14, 2011 8:55 pm من طرف صمت الجروح

» الحياه فى عيون الحزن
لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎ Emptyالخميس مارس 31, 2011 2:55 am من طرف Admin

» تابع الصور المضحكه
لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎ Emptyالسبت يناير 29, 2011 2:04 am من طرف Dalia

» مجوعة صور غريبة
لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎ Emptyالسبت يناير 29, 2011 1:48 am من طرف Dalia

» إلى صاحب المنتدي
لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎ Emptyالأحد أغسطس 08, 2010 3:03 am من طرف احلى من القمر

» وداع ... يا من في القلب سكناكم
لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎ Emptyالأحد أغسطس 08, 2010 12:46 am من طرف احلى من القمر


 

 لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
reen
عضو برونزى
عضو برونزى
reen



لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎ Empty
مُساهمةموضوع: لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎   لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎ Emptyالأربعاء يوليو 01, 2009 4:59 pm

بسم الله الرحمن الرحيم




توقف القطار في إحدى المحطات في مدينة بوسطن الأمريكية وخرج منه زوجان يرتديان ملابس بسيطة. كانت الزوجة تتشح بثوب من القطن ، بينما يرتدي الزوج بزة متواضعة صنعها بيديه. وبخطوات خجلة ووئيدة توجه الزوجان مباشرة إلى مكتب رئيس " جامعة هارفارد " ولم يكونا قد حصلا على موعد مسبق.قالت مديرة مكتب رئيس الجامعة للزوجين القرويين : " الرئيس مشغول جدا " ولن يستطيع مقابلتكما قريبا... ولكن سرعان ما جاءها رد السيدة الريفية حيث قالت بثقة : " سوف ننتظره ". وظل الزوجان ينتظران لساعات طويلة أهملتهما خلالها السكرتيرة تماما على أمل أن يفقدا الأمل والحماس البادي على وجهيهما وينصرفا. ولكن هيهات ، فقد حضر الزوجان - فيما يبدو - لأمر هام جدا. ولكن مع انقضاء الوقت ، وإصرار الزوجين ، بدأ غضب السكرتيرة يتصاعد ، فقررت مقاطعة رئيسها ، ورجته أن يقابلهما لبضع دقائق لعلهما يرحلان.


هزالرئيس رأسه غاضبا" وبدت عليه علامات الاستياء ، فمن هم في مركزه لا يجدون وقتالملاقاة ومقابلة إلا علية القوم ، فضلا عن أنه يكره الثياب القطنية الرثة وكل من هم في هيئة الفلاحين। لكنه وافق على رؤيتهما لبضع دقائق لكي يضطرا للرحيل.

عندما دخل الزوجان مكتب الرئيس ، قالت له السيدة أنه كان لهما ولد درس في " هارفارد " لمدة عام لكنه توفى في حادث ، وبما أنه كان سعيدا" خلال الفترة التي قضاها في هذه الجامعة العريقة ، فقد قررا تقديم تبرع للجامعة لتخليد اسم ابنهما.

لم يتأثر الرئيس كثيرا لما قالته السيدة ، بل رد بخشونة : " سيدتي ، لا يمكننا أن نقيم مبنى ونخلد ذكرى كل من درس في " هارفارد " ثم توفى ، وإلا تحولت الجامعة إلى غابة من المباني والنصب التذكارية ".

وهنا ردت السيدة : نحن لا نرغب في وضع تمثال ، بل نريد أن نهب مبنى يحمل اسمه لجامعة " هارفارد ". لكن هذا الكلام لم يلق أي صدى لدى السيد الرئيس ، فرمق بعينين غاضبتين ذلك الثوب القطني والبذلة المتهالكة ورد بسخرية : " هل لديكما فكرة كم يكلف بناء مثل هذا المبنى ؟! لقد كلفتنا مباني الجامعة ما يربو على سبعة ونصف مليون دولار!"
ساد الصمت لبرهة ، ظن خلالها الرئيس أن بإمكانه الآن أن يتخلص من الزوجين ، وهنا استدارت السيدة وقالت لزوجها : " سيد ستانفورد : ما دامت هذه هي تكلفة إنشاء جامعة كاملة فلماذا لا ننشئ جامعة جديدة تحمل اسم ابننا؟" فهز الزوج رأسه موافقا.

غادر الزوجان " ليلند ستانفورد وجين ستانفورد " وسط ذهول وخيبة الرئيس ، وسافرا إلى كاليفورنيا حيث أسسا جامعة ستنافورد العريقة والتي ما زالت تحمل اسم عائلتهما وتخلد ذكرى ابنهما الذي لم يكن يساوي شيئا لرئيس جامعة " هارفارد " ، وقد حدث هذا عام 1884م.


حقا : من المهم دائما أن نسمع ، وإذا سمعنا أن نفهم ونصغي ، وسواء سمعنا أم لا ، فمن المهم أن لا نحكم على الناس من مظهرهم وملابسهم ولكنتهم وطريقة كلامهم، ومن المهم أن " لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه " حتى لو كان ثمنه عام 1884 سبعة ملايين دولار.

قصة حقيقية رواها " مالكوم فوربز " ومازالت أسماء عائلة " ستانفورد " منقوشة في ساحات ومباني الجامعة ومن أشهر خريجيها مؤ سسو جوجل ، ياهو ، يوتيوب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه‏‎
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
داليا الحب :: (¯•..• « الأقــــــســـــام الأدبـــية والــثــقـــافـــية »•..•¯) :: القصص الواقعيــة و الرومــانسية-
انتقل الى: